في المريد، نؤمن بأن المعرفة هي أقوى أداة لتغيير المستقبل. وُلدت منصتنا من رحم الحاجة إلى تعليم عصري، عملي، ومتاح للجميع.
[اكتب هنا القصة الملهمة وراء تأسيس المريد. مثال: "بدأت فكرة المريد عندما لاحظنا وجود فجوة كبيرة بين التعليم الأكاديمي ومتطلبات سوق العمل الحقيقي. رأينا شباباً طموحين يملكون الشغف لكن تنقصهم المهارات العملية. من هنا، انطلقت رسالتنا: بناء جسر متين يربط بين الخبراء في مجالاتهم وبين كل باحث عن المعرفة، وتقديم دورات تدريبية تطبيقية تصنع الفارق في المسار المهني لطلابنا."]
"المُريد" وجهتكم الرائدة والمحفّز الأساسي لكم - أفرادًا ومؤسسات - لتحويل أفكاركم إلى إنجازات ملموسة تُحدث فرقًا حقيقيًا في مساركم الريادي
نلتزم بتقديم محتوى تعليمي عالي الجودة يتجاوز توقعات طلابنا.
نسعى دائماً لتبني أحدث التقنيات والأساليب التعليمية لتوفير تجربة فريدة.
نؤمن بأن نجاحنا يقاس بنجاح أفراد مجتمعنا من طلاب ومدربين.
تعرف على فريق المؤسسين الموهوبين الذين يعملون بشغف لتحويل رؤية "المريد" إلى حقيقة، وتقديم أفضل تجربة تعليمية ممكنة.
